الشرقاوي وافق
كيف ندرس حسب المقاربة بالكفايات؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كيف ندرس حسب المقاربة بالكفايات؟ 829894
ادارة المنتدي كيف ندرس حسب المقاربة بالكفايات؟ 103798
الشرقاوي وافق
كيف ندرس حسب المقاربة بالكفايات؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كيف ندرس حسب المقاربة بالكفايات؟ 829894
ادارة المنتدي كيف ندرس حسب المقاربة بالكفايات؟ 103798
الشرقاوي وافق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كيف ندرس حسب المقاربة بالكفايات؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


ذكر عدد المساهمات : 34923
نقاط : 158859
السٌّمعَة : 1074
تاريخ التسجيل : 14/05/2009
الموقع : http://www.autoformer.net/

كيف ندرس حسب المقاربة بالكفايات؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف ندرس حسب المقاربة بالكفايات؟   كيف ندرس حسب المقاربة بالكفايات؟ Dc3srhibiyuaw8ppyxj6الأربعاء يناير 27 2010, 15:37

هذا التساؤل حاول د. عبد اللطيف الفرابي الإجابة عنه في مساهمته القيمة: ˝المقاربة بالكفايات: المفاهيموالممارسات" ( الفرابي، الصباح)، حيث بالانطلاق من تعريف الكفاية ك « بيات مندمجة يبنيها المتعلم و يشيدها بواسطة تفاعله و جهده، و التي تجعله يشغل تعلما ته كي يقوم بالمهام التي تتطلبها وضعيات/ مشكل مطروحة عليه.».

يرى الفرابي بأن نموذج التدريس بالكفايات يستند على المفاهيم التالية: مفهوم البنية الاندماجية: و التي تعني اندماج المحتويات و المعرفة و عدم تجزيئها؛ مفهوم النشاط: حيث أن بناء الكفاية عبارة عن أنشطة تعليمية تعلمية منفتحة على المتعلم؛ مفهوم المهمة: إذ التعلم يتمحور حول أنشطة و مهام ينجزها المتعلم؛ مفهوم الوضعية: أي موضعة المتعلم خلال التقويم في وضعيات ينجز فيها عملا. و لتفعيل هذه المفاهيم ثم اعتماد مفهوم محوري ألا و هو مفهوم الوضعيات- المشكل ( سنتطرق إليه لاحقا ). و الكفاية، يقول الفرابي، تستند إلى مبادئ عامة ( كتلك السابقة ) و التي تقوم على مشاركة المتعلم بفعالية في بناء الكفايات من خلال تفاعله مع موضوع المعرفة و المحيط. و لبلورة هذا الموقف البنائي، نجعل المتعلم يقطع مسارا ذا محطات ثلاث: الأولى: محطة يستخدم فيها تعلما ته و تمثلا ته السابقة لفهم وضعية مشكل ومعالجتها

الثانية: يكتسب فيها تعلمات جديدة من خلال الفعل الذي يقوم به.

الثالثة: يشغل فيها تلك التعلمات في وضعيات ذات علاقة بمحيطه، و من الأحسن أن تكون تلك الوضعيات وضعيات اندماجية، حيث يمكن للمدرس أن يخطط لوضعيته الاندماجية ( حسب كزافيي روجرز) على الشكل الآتي: تحديد الكفاية المستهدفة؛ التمييز من خلالها نوع التعلمات المحتاجة للتحكم في الكفاية ( أهداف نوعية تترجم الكفاية )؛ اختيار الوضعية الاندماجية التي ستمكن التلاميذ من الإدماج بين تلك التعلمات كل مشكل مرتبط بالكفاية؛ تحديد المقتضيات العملية التي ستمكن المتعلم من أداء المهام الموكلة إليه أو إنجاز الأنشطة المقررة ( طريقة التعلم، مهام المدرس، الوسائل المساعدة )؛ و أخيرا، اقتراح وضعيات اندماجية لتقويم كيفية اندماج التعلمات.
أساليب التدريس بالأهداف و الكفايات
التدريس بالكفايات
التدريس بالأهداف
بعض متغيرات فعل التدريس
متمركز أساسا على المهارات والقدرات
متمركز أساسا على المعارف

التعلم
تعلم شمولي بواسطة أهداف نوعية إلى عامة

التحديد الدقيق والإجرائي لأهداف التعلم
تعلم مندمج( معاريف ، مهارات ،مواقف..)
تجزئ التعلم (أهداف غير مندمجة)
تعلم بمرجعية علم النفس المعرفي ـ التكويني
تعلم بمرجعية علم النفس السلوكي
تعلم بواسطة أنشطة تطبيقية
تعلم عبر تمارين نظرية
يلاحظ بصعوبة النتائج المتوخاة
يلاحظ بسهولة النتائج المتوخاة

التلميذ

إثارة بتحفيز داخلي
إثارة بتحفيز خارج
متمركز على المبادرة التي تولد تخوفات في بداية التعلم

متمركز على أنشطة تؤمن التعلم
تعليم تفاعلي متمركز حول التقويم التكويني
تعليم إلقائي ثم تنشيط
التعليم
مقاربة شمولية نسقية
مقاربة تحليلية
تخطيط الأنشطة حسب الكفايات ثم حسب المحتويات
تخطيط الأنشطة حسب المحتويات والأهداف
تقويم متشدد نسبيا
تقويم سهل نسبيا

التقويم
قياس نسبي يتضمن أحكام قيمة
قياس موضوعي
البحث عن اندماج التعليم والتعلم والتقويم
تقاطع بين أهداف التدريس وأهداف التقويم
تقويم عبر مهام مندمجة
تقويم بواسطة الأسئلة وأحيانا بواسطة مشاريع
تقويم كيفي
تقويم كمي
اختيار عناصر المحتوي والبحث عن اندماج الكفايات
البحث عن صلاحية المحتوى باعتبار مجموع وحداثه
صعوبة قياس صدق النتائج
سهولة قياس صدق النتائج
يعطي نتائج حسب درجة التحكم في الكفايات واستراتيجيات التعلم.
يعطي نتائج حسب الأهداف
*محمد الصدوقي

المصدر: http://sadoukimoh.maktoobblog.com/?post=149103
............................................................




-33دورالأنشطة الثقافية في المؤسسات التعليمية

يسعى جادا وراء الوعي.. يريد أن يكونا واعيا..أن يكون مثقفا و بذلك يسعى جاهدا إلى تكسير الجمود الدراسي، وضغط المقررات الأكاديمية، يضحي من اجل تحقيق إنسانية التلميذ... من هنا و من قلب هذا الهدف انبثقت الأنشطة الثقافية داخل المؤسسات التعليمية. فماهي الأنشطة الثقافية؟ تاريخها، دورها، واقعها و آفاقها؟

إن تاريخ الأنشطة الثقافية داخل المؤسسات التعليمية، كحقل يؤطر الفعل الثقافي.. يعرف طابعا خاصا، بالنظر إلى الجمود الذي عرفته طويلا بسبب غياب الدراسات الجادة في هذا الميدان، بحيث ظلت المؤسسات التعليمية و لسنوات طويلة خاضعة لمناهج التربية التقليدية، نظرا لغياب فلسفة تربوية واضحة و غياب الحوار مع الأطر المسؤولة، حتى تحولت المؤسسات إلى شبه سجون يدخلها التلميذ و يغادرها تاركا وراءه ما تعلمه من معارف، لن يحتاجها في حياته اليومية { داخل الأسرة، مع الأصدقاء، في الشارع......}.

ورغم أن هناك عدة تجارب تنشيطية كالتعاون المدرسي بالابتدائي، و جمعية الأنشطة الاجتماعية و التربوية في الطور الثانوي، إضافة إلى الجمعية الرياضية التي تم إحداثها مؤخرا بجميع المستويات، لكنها تبقى مجرد أنشطة على الهامش لم تحقق شيئا.

فالأنشطة الثقافية هي مجموعة من العمليات و أشكال التدخل البيداغوجي، التي يتم بها تسيير و توجيه و ضبط التواصل بين أفراد أو تسيير مهام و أعمال يقومون بها، بحيث أن الأنشطة الثقافية تصب في حقول مختلفة { تنشيطية، تربوية، ثقافية......} بعيدا عن أي تنظيم ديني أو سياسي.
و تستدعي هذه الأنشطة الثقافية منشطين لتداولها حيث يعمل المنشط على:

ـ بث روح المبادرة.

ـ خلق دينامية تلاميذية تهدف إلى نشر الوعي و تكسير الجمود الثقافي الكلاسيكي الذي تعرفه المؤسسات التعليمية.

ـ شحذ الفكر و بث روح الإبداع.

ـ تشجيع المبادرة و المنافسة بين التلاميذ.

ثم إن العمل الثقافي لم يعد محصورا في { مسرح، موسيقى، رياضة بدنية.....}، بل تعدى ذلك.. فلم يعد عملا موازيا بل أصبح العمل الثقافي في قلب العملية التعليمية، يدعمها و يخلق فضاءات عديدة لإغنائها و تعميقها، الأمر الذي لم يتحه العمل الرسمي داخل الفصل بحيث ظهرت مجلات { حائطية، خطية، مطبوعة...}، وأنشطة ثقافية على شكل{ حوارات، ندوات، أمسيات...}. كلها تهدف إلى:
ـ تنمية ثقة التلميذ في مؤهلاته الشخصية و طاقته الإبداعية.

ـ جعل التلميذ أكثر انفتاحا و قابلية لخلق علاقات ودية مع الآخرين و قدرة على الانخراط في العمل الجماعي و إبداع صيغ جديدة لترقية أدائه في مجال تنشيطي معين.
لكن الواقع الملاحظ أن دور الأنشطة الثقافية في المؤسسات التعليمية يقتصر على جمعيات يؤطرها فعاليات تعليمية،{ كالتعاون المدرسي و جمعية الأنشطة الاجتماعية و التربوية..}. لكن هل هي فعلا قادرة على خلق فضاء ثقافي؟ هل تستطيع إنتاج عمل ثقافي جاد؟ الجواب لا لكن يبقى سؤال أخر، مادامت غير قادرة على إنتاج شيء فلماذا لا تترك فرصة الإنتاج لغيرها ، لماذا لا تفتح الأبواب أمام التلاميذ في جماعات فكرية ، إبداعية تلاميذية، تلعب دور المنشط داخل المؤسسات عوض عرقلتها ووضع الحواجز أمام نجاحها.
و الغريب في الأمر هو أن هذه الجماعات التلاميذية في حالة اتيحت لها الفرصة للخروج إلى الوجود تصطدم بعدة عراقيل مادية و معنوية:
ـ غياب فضاء ملائم لممارسة الأنشطة.

ـ تدني المستوى الدراسي للتلاميذ { الانقطاع المبكر}.

ـ عوائق خارجية{ الإدارة، الإشراف...}.
ـ غياب موارد علمية، غياب الدعم المادي و المعنوي، غياب الأطر المسؤولة عن الإشراف على العمل الثقافي.

ـ حرمان التلاميذ من إمكانيات ثقافية هم في أمس الحاجة إليها.
إذا كانت الممارسة التربوية الفعلية تبعا لنظام الأكاديميات أصبحت أكثر تقنينا، و ضبطا للتلاميذ من حيث نوعية المعلومات المفترض تقديمها للمتعلمين، والفروض المحروسة و الامتحانات الدورية، إضافة إلى كثافة المقررات الدراسية الشيء الذي يحول دون التوسع في القضايا الفكرية التي تقدمها الموارد الدراسية، خاصة و أن المؤسسة التعليمية تعتبر المجال الوحيد لتكوين الفرد وجدانيا ومعرفيا و سلوكيا.
إن العمل التنشيطي في حالة غيابه يترك فراغا، و ما ينجم عنه من تغييب لفضاءات ملائمة للتنفيس عن التلميذ و تلبية حاجاته و تفجير طاقاته الإبداعية، و هذا يؤدي إلى تدني مردودية المؤسسة التعليمية معرفيا و تربويا. لذلك لابد من إخراج المؤسسة من عزلتها و ذلك بتطبيق الأنشطة التالية:
ـ خلق برامج للدعم و التقوية في مختلف مواد الأنشطة ( علمية، ثقافية..).
ـ تنظيم معارض، زيارات، مسابقات، ندوات. و حوارات و..
ـ ترك الباب مفتوح في وجه كل أنواع المبادرة الجادة على مستوى الأنشطة الثقافية.

فاطمة الزهراء المرابط
أصيلة ـ المغرب
..........................................................







-34تقييم الإصلاح التعليمي المغربي الجديد
الإنجازات والاختلالات


ونحن في خضم السنة السابعة من الإصلاح التعليمي الجديد، إلى أي حد يمكننا أن نقوم بتقييم شامل لهذا الإصلاح؟

من المعروف أن نتائج الإصلاح لا يمكنها أن تتجسد بشكل جلي إلا على المدى المتوسط والبعيد، وخصوصا على مستوى الفعالية والمردودية الخارجية. رغم ذلك سنحاول أن نقوم بتقييم نسبي لما هو ملاحظ على المستوى القريب، من منطلق انه لا يمكننا أن نتظر طويلا، وهناك مثلا اختلالات، تدعو بإلحاح إلى إصلاح الإصلاح، وتعزيز الايجابيات الميدانية، وحتى لا يصل الإصلاح معوقا إلى زمنه وأهدافه المرجوة، تاركا وراءه السلبيات والضحايا.

وعليه، سنحاول أن نقوم بتقييم أولي للإصلاح، راصدين الإنجازات والاختلالات (مركزين على التعليم الابتدائي الإعدادي والثانوي والتأهيلي إلى حد ما)، من خلال بعض المستويات التي استهدفها الإصلاح، وعلى الخصوص المستوى الإيديولوجي -القيمي، ومستوى نشر التعليم وربطه بالمحيط الاقتصادي، والمستوى البيداغوجي والبحث العلمي والتربوي، ومستوى الرفع من جودة التربية والتكوين، والمستوى التنظيمي والتدبيري، والمستوى المادي والتقني، المستوى البشري.

1- المستوى الإيديولوجي والقيمي:

من المعروف أن التربية والتعليم(المدرسة) جهاز من بين أجهزة الدولة الإيديولوجية، التي من خلالها يتم التحكم في هندسة المجتمع(السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية...)، سواء من أجل التغيير والتقدم أو المحافظة على الأوضاع القائمة والجمود وتكريس التخلف؛ وذلك في إنتاجها لللأطروالبنيات الفوقية ( معارف، قيم، علاقات...).إذن، ما هي المنطلقات الإيديولوجية والقيمية للإصلاح؟وماهي تمظهراتها في منظومة التربية والتكوين؟

حاول الإصلاح الجديد أن يبني منظومة إيدو- قيمية جديدة و قديمة في نفس الوقت؛ فبالإضافة إلى ترسيخ بعض التوابت التقليدية والمحافظة والتي تدخل في باب المقدسات وثوابت الأمة، كالهوية الإسلامية والوطنية، والملكية...عمل أيضا على "تحديث"المدرسة/التعليم من خلا إدخال بعض القيم والمبادئ الحداثية، كالعلم والتكنولوجيات والإعلاميات والمساواة وتكافؤ الفرص و الديمقراطية وحقوق الإنسان والاختلاف والتسامح...أي ما يصطلح عليه بالتربية على التفكير العلمي، والتربية على القيم وحقوق الإنسان..

على المستوى التطبيقي نجح الإصلاح التعليمي، إلى حد ما، في إدماج هذه القيم على مستوى البرامج والكتب المدرسية، رغم هيمنة البعد الأخلاقي المجرد عليها إلى حد كبير، وعدم ربطها تحليليا ونقديا بالاختلالات المجتمعية التي يعرفها المغرب.ومن بين النقط السلبية التي يمكن أن نسجلها في هذا المستوى:عدم وضوح وانسجام المرجعية الإيديو-قيمية للإصلاح؛ فهل يعتمد المرجعية الرأسمالية الليبيرالية؟أم الدينية؟أم الاشتراكية؟أم الوطنية القومية؟ أم يعتمد على كشكول من الإيديولوجيات والقيم؟الذي يكاد يكون واضحا هو اعتماد المرجعية الدينية والمرجعية الرأسمالية،ومتفرقات من مرجعيات أخرى.ما جعل الإصلاح، نصا(الميثاق) وتطبيقا، يكون عرضة لعدة ثنائيات متناقضة، لم يستطيع الحسم فيها ومعها:التعريب/التغريب، التوحيد/التجزيء، التعميم/التخصيص، الحداثة/التقليد، النخبة/العامة، الفقراء/الأغنياء، المركز/الهامش، المركزية/الديمقراطية...

2- نشر التعليم وربطه بالمحيط الاقتصادي

انطلق الميثاق الوطني للتربية والتكوين في المجال الأول لتحقيق التعليم وربطه بالمجال الاقتصادي من ثلاث دعامات: الأولى تتعلق بتعميم تعليم جيد في مدرسة متعددة الأساليب؛ والثانية، التربية النظامية ومحاربة الأمية،من خلال اعتماد اللامركزية والشراكة ودور الإعلام؛والثالثة، تتعلق بالسعي إلى أكبر تلاؤم بين النظام التربوي والمحيط الاقتصادي،من خلا شبكات التربية والتكوين، وخلق ممرات بين التربية والتكوين والحياة العملية، وانفتاح المدرسة على محيطها وعلى الأفاق الإبداعية، والتمرس والتكوين بالتناوب، والتكوين المستمر.(الميثاق)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mathematiquecher.forumactif.com
 
كيف ندرس حسب المقاربة بالكفايات؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف ندرس حسب المقاربة بالكفايات؟
» المقاربة بالكفايات
»  أهمية المقاربة بالكفايات.
» المقاربة بالكفايات (بيداغوجيا الإدماج)
» القراءة الوظيفية باعتماد المقاربة بالكفايات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشرقاوي وافق :: الامتحانات المهنية وكل مايتعلق بها :: الامتحانات المهنية-
انتقل الى: