ستظنون أني أبالغ كثيرا عندماأشبه صدور كتاب بالزلزال...
إن الأمر ليس مبالغة على الإطلاق وإليكم ما وقع بعد صدور الكتاب:
كل الصحف والمجلات العلمية المتخصصة وحتى السياسية أفردت له مقالات وبعضها أفرد له صفحات خاصة
إنها الهجمة الأروع على نظرية التطور منذ مدة طوبلة حسب
مجلة علم
أطروحات نظرية الخلق تحقق مزيدا من النجاحات في تركيا حسب صحيفة العالم
خصصت مجلة علم وحياة المتخصصة
تسع صفحات للحديث عن تأثير الكتاب تحت عنوان عريض:
هل فرنسا في منزل دعاة نظريات الخلق؟
في صربيا طلبت وزيرة التعليم بإيقاف تدريس نظرية التطور في الثانويات والجامعات.
في إيطاليا وزيرة التعليم تمنع تدريس نظرية التطور في النظام التعليمي ككل.
في اليونان نفس الأمر.
في تركيا 75/100 من تلاميذ المدارس الثانوية لا يؤمنون بنظرية التطور.
وتلك بعض النماذج فقط من التأثير الذي أحدثه الكتاب وإلا فإن صفحة واحدة لاتكفي .
باختصار إن الكتاب الذي أتحدث عنه ضرب أحد أبرز الأسس الفكرية للحضارة الغربية وهي نظرية التطور التي أثرت بشكل واسع في الفكر الغربي في جميع حقوله المعرفية، ويعتبرها الكاتب مصدر كل الشر في عالم اليوم.
عنوان الكتاب
أطلس الخلق
صاحبه
عدنان اقطار أو هارون يحيى
صدر الكتاب في طبعة فاخرة من 770 صفحة
يتكون من 7 مجلدات صدر لحد الساعة ثلاثة مجلدات ترجم إلى العربية المجلد الأول في انتظار الباقي
ضع ردا ليظهر الرابط