المقدمة
نتصارَََعَ في هَذِهِ الحَيَاة بمِشّاكَّلَنا الزَوْجِيَّة وَعَدَم فَهِمَنا للطَرَفَ الآخَرَّ لاِخْتِلاف التَرْكِيبة الَنَْفْسِيَّة والٍٍجَسَدِيّة بَيَّنَ الطَرَفَيِنّ .
فَكََّيَّفَ لي أن أحَقَّقَ هَذِهِ السَعَادَة الزَوْجِيَّة ؟
حِيْنَمَا أيقِنّت أن سَعَادَة زَوْجِيّ هِيَ مصَبَأَحَِّيّ آلَمَُضِيء
الذِي اقتبس مَنّه نَجَاح الحَيَاة تَوَقَّفَت قَلِيلاً وبَحَثَت عَنْها فُوَجَدَتها في فَهِمَ الطَرَفَ الآخَرَّ والٍٍصَبَّرَ
, التَسَامَْح ، العَطَاء دَوَّنَ مُقَآبَِل ، أَلاَِّتِّزآن في الكَلِمَة .
فَكََّوْنِيّ لزَوَّجَك الِصَّدَر الَحَنَون الراضي الَّذِي يلَجَّأ له دَوَّمَاً
وعَنْه صَلَى الله عَلَّيه وسَلِمَ قالََ: "إذا صَلَّت آلَمَرأة خـمْسَهَا، وصاَمَِْت شَهَرَها، وحَصَّنَت فَرَجَها، وأطاعت بَعْلَهَا – زوَجَّهَا – دَخَلَت مَنّ أي أبَوَّآبَ الَجْنَة شاءََت".[روأَهٍ أحَمِدَ وأَبَّن حَبَآنَ].
لتحميل الكتاب محول الى ملف (بي دي اف) بخلفية وايقونات جميلة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لتحميل الكتاب ملف ورد ولكن بخلفية جميلة دون ايقونات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]