الفتور العاطفي أسبابه وگيفية التغلب عليه
**********************************
موضوع هااااااام جدا وتتعرض له گثير من الأسر دون
أن تعلم ماهو أسبابه وگيفية التغلب عليه من الملاحظ
في گثير من الأسر بداء الحياة الأسرية بجو من التفاعل
والدفئ العاطفي ولگن بعد فترة قصيرة من الوقت بيداء
هذا الدافئ العاطفي بالبرود تدريجيا إلى أن يصل أحيانا إلى
مرحلة گبيرة ولا يدرى الزوجين السبب الرئيسي الذي
وصل بالجو العاطفي إلى هذه الدرجة من
البرودة والفتور .
ونتبادل الاتهامات هناگ رأئي يقول أن الزوجة هي الأساس
في هذا الفتور العاطفي وترجع الأسباب إلى انشغالها
الدائم بالأولاد وعدم التغير في المظهر أو أسلوب الحياة
بالرغم على أنهم متفقين بأنها ليست مقصرة في دورها أو
أداء واجباتها . ورأئي آخر يعارض هذا الرأى بقوله ان
الأزواج هم الأساس في هذا الفتور العاطفي حيث
ترك الحياة الأسرية تسير برتم ثابت ليس به أي شئ من التغير
أو محاولة للتغير إلى أن أصبح دور گل من الزوجين مجرد
روتين وعمل يومي...بعض الأزواج يعالج هذا الفتور بقضاء
أجازته السنوية وبمفرده خارج البلاد محاولا بذلك إحياء هذا
الفتور الذي أصاب حياته الخاصة فهل هذا يگون الحل لقتل هذا
العاطفي ربما يگون هذا الحل للرجل ولگن أين الزوجة من
هذا العلاج . موضوع الفتور العاطفي موضوع حساس وشائگ
للغاية وقد يصيب أي أسرة دون أن تدرى وقد ينعگس وبشگل
مباشر على گـلا الزوجين بل وعلى تصرفاتهم مع أولادهم دون أن
يدروا .ورأئيي الخاص انه لابد من گسر الروتين اليومي للحياة
الأسرية والتغير مطلوب من گل من الزوجين سويا .
كما انصح الزوجات الاهتمام بأنفسهم والتغير ليس عيبا أو حرام
بل مطلوب أن تبدى الزوجة زينتها بل وتتفنن فى ذلگ .
وعلى الزوج أيضا أن يگسر روتينه اليومي بشئ من التغير گالقيام
برحلة بمصاحبة الأسرة إلى احد الأماگن المحببة لهم جميعا
م / ن
للفــــــــائده